في حال وجدت موضوع تالف يمكنك التعليق عليه بأنه تالف و سيتم إصلاحه في أقرب وقت ^_^

ان الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله

من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له

و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا

عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم

بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا ،

و أما بعد

 

 

قصة و عبرة للاسرية

-------------

 

" بر الوالدين "

جد في الحصول على وظيفة في مدينته التي تخرج منها والتي كما قال : لا يطيق الخروج منها .. فهو فيها مثل السمكة في الماء !.. فقد كان له أصحاب وأصدقاء ومعارف وجيران , شاب يحب الناس ويأنس بمجالستهم ومحادثتهم , وأعانه الله على إيجاد الوظيفة التي يرغب في المكان الذي يحب !

بدأ عمله في جد ونشاط، محبوبًا لدى زملائه دمث الخلق، حسن المنطق، ولهذا بدأ يترقى في منصبه الوظيفي وتحظى من سبقوه بسنوات !

قال له يومًا أحد أصحابه : لعل توفيقك في هذه الوظيفة بسبب برك بوالديك ! قال : أرجو ذلك فهذا من علامات البشرى لي بأن الله عز وجل تقبل مني القليل !

وأراد الله عز وجل أن يجعل البر امتحانًا للشاب، فقد سمع والده يومًا يثني علي قريتهم، ومزرعتهم المهملة هناك .

 وقال الأب في معرض حديثه.. أتمنى أن أعيش بقية عمري هناك ..

انتهى الحديث لكن الشاب بدأ يفكر.. هذه رغبة أبي، ولعل من البر أن أحققها له، وأجعله يهنأ بهذه الأمنية في هذه السنة .

وكان الغد يومًا مشرقًا في حياة الأب، فقد بشره الابن، أنه سوف ينتقل إلى القرية،

 وسوف يقيم هناك لكن الأب أظهر التردد وعدم الرغبة في المشقة على الابن، ثم أطلق من لسانه كلمة .. والوظيفة يا بني !

قال الابن : الوظيفة هي أن أبر بك.. هذه وظيفتي التي أتقرب إلى الله عز وجل بها مع الطاعات الأخرى !

تلعثم الأب ونزلت دمعة من عينه على هذا البر ورفع يديه إلى السماء

 ودعا بدعاء حار متواصل، لانقطاع له وسأل الله للابن التوفيق في الدنيا، والآخرة،

 وكان آخر ما دعا له به أن يسكنه

وذريته الفردوس الأعلى!

«ومن عمل صالحًا فلنفسه» .

منقول --------

 كل ما تحدثت مع التلميد او الآباء يقول لك ماحفضش او لم يحفض دروسه سؤال هل التعليم هو الحفض أليس هو التحليل هو النقد هو إعطاء الرأي والرأي المخالف هذا سؤال اتمنى ان نتناقشه

كنت ادرس اللغة الفرنسية في الابتدائي التقيت بتلميدة كانت تدرس عندي واختارت في الجامعة اللغة الفرنسية قالت لي انت استادةانت حبيبتي ما دة الفرنسية لا تتصورو شعوري وتقديري لتلميدتي الحمدلله ادينا الامانة بامتياز لدي الكتير ما اقول ولكن أكتفي بهذا

حقيقي كان زمن جميل من جميع النواحي الاحترام وتحمل المسؤولية وحب المادة

صحيح انا في الخمسينات وكان عندي استاذ صبري فوق المستوى في الاعدادي الا مازال في الحياة جزاه الله خيرا على كل مجهود والا مات الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ياربي

اين هو هذا الزمان واين هم الاساتذة اصحاب الاضمغة وأين هم التلاميذ من تلك الطينة يا حسرة على الزمن الجميل تحياتي

الله يرحمهم جميع الاساتدة سواء ماتو اواحياء كانو اوفياء للمهنة بمعنى الكلمة



 طابع فرعوني على شكل خنفساء





 وكأن روح قصة "البعبع" المرعبة السابقة انبعثت من جديد



بنفَس جديد يا ساحر القصص والإبداع ..
لكن هذه المرة مع حضور طيف العرافة
أصبح المشهد أكثر تشويقا وترقبا لما قد يتوالى من أحداث..
وأحييك فيك صديقي عبد الله هذه الملكة الرائعة والغزارة في العطاء ما شاء الله عليك ..
فقد وُفقت إلى حد كبير في نسج خيط رفيع ناظم بين القصتين..

وبين طيات قصة عزيزة واللص وصلتُ لقناعة أن الانسان بطبعه
لا يلقي اعتبارا للعواقب ​مهما كان الخطر محذقا به، فقد يوصله انقياده
و نبشه في كومة القش تلك إلى متاهة غير محمودة المآلات التي محورها ذلك الصراع الذي يخوضه كمعركة خاسرة منذ البداية..
فهل نستطيع ببساطة أن نستسلم ونستكين ؟ أم نغوص أكثر فأكثر في كل شيء
ونبحث عن تفسير لكل شيء ؟ وهل الخوف وحده ورهبته كفيلة بأن تبقينا في دائرة الأمان؟
وكأن طريق العرافات ونبوءاتهن هي الخلاص من تلك الدوامة،
وقد كذب المنجمون ولو صدقوا.
قارئة الفنجان تلك لم تترك حظا لعزيزة غير جرعة قلق زائد
ومع كل ممنوع مرغوب اكتمل المشهد المفجع في النهاية..
وقد ذكرتني برائعة قارئة الفنجان للعندليب ولا بأس ها هنا من تحريفها:
جلست والخوف بعينيها .. تتـأمـل فنجـاني الـمقلوب
قالت يا عزيزة لا تحـزني .. الرعب علـيك هـو الـمكتـوب
من حاول فك طلاسمها مفقود مفقوود :)

دُمت سالما كـ روعتك ..

 احتست عزيزة فنجان القهوة. وعندما فرغت منه ناولته العرافة التي تمعنت بالنظر إلى التفل المتراكم في حواف وقاع الفنجان. ثم رفعت بصرها نحو مضيفتها وشرعت تتأملها في صمت




ماذا وجدتِ في الفنجان يا خالة؟

مساء هذا اليوم، سوف يطرق أحد الغرباء باب منزلك، كوني واعية ولا تفتحي الباب!

"لماذا؟" قالت عزيزة في جزع

"التفل لم يوضح السبب"، تابعت العرافة وهي تهم بالمغادرة وفنجان القهوة الفارغ ما زال بيدها، "انظري إلى الرسمة التي في قعر الفنجان، إنها تقول: أنكِ لن تتمكني من النجاة إذا فتحتي الباب للطارق الغريب.. هاكِ الفنجان يا ابنتي"

ذهبت العرافة وقد تركت عزيزة نهباً للهواجس والأفكار المتضاربة. كانت ذراعا عزيزة متصلبتين فوق الطاولة المستديرة، في حين كانت تحدق بإمعان شديد نحو الباب. لم تسمع صوت دق على الباب أو حركة أقدام عند عتبة المنزل.

بحلول الساعة الواحدة فجراً، قررت عزيزة بألا تلقي بالاً لتحذير قارئة الفنجان وقالت بعد تنهيدة عميقة تنم عن الراحة: " آهٍ من تلك العجوز الدجَّالة! بسببها قضيت اليوم كله في توتر وتوقع وخوف".

بعد ذلك، شعرت عزيزة بالجوع لأنها لم تأكل شيئاً طيلة ذلك اليوم. ولم تكن تريد أن تتعب نفسها بالطبخ؛ لذا قامت بالاتصال على المطعم وطلبت وجبة عشاء.

بعد نصف ساعة، جاء عامل توصيل المطعم وطرق على الباب، ففتحت له الباب ولفت انتباهها نظراته التي تفوح منها رائحة الخبث:

"سيدتي، تفضلي طعامك"

انتظر لحظة من فضلك" قالت عزيزة وهي توارب الباب.

وضعت كيس الطعام على الطاولة ثم توجهت إلى غرفة نومها وهي تنظر في الفاتورة؛ لتجلب محفظة النقود.

وبينما هي تسير في الرواق قبضت يدان غليظتان على رأسها ورقبتها. لم تتمكن من الصراخ؛ لأن فمها كان مكمماً. كانت المرأة تقاومه بجهدٍ جهيد، لكنه كان أقوى منها.

بعدئذٍ، خرج عامل التوصيل من المنزل وجيبه مُتْرع بالنقود.

من أسباب السعادة



لأنه تجاوز منتصف الليل في السهر، فمن الطبيعي أن يزوه الضحى وهو ما زال في فراشه، حانت الساعة العاشرة،بدأ يتقلب، تسلسل في ذاكرته برنامجه لهذا اليوم،نفض الغطاء،ونهض،وقبل أن تنتصف العاشرة كان يجلس على طاولة الافطار،نظر الى الساعة،فوقف واسرع وهو يحمل "جاكيته" ويخرج بسرعة الى سيارته الحديثه، ركبها وإنطلق نحو مكتبه الواقع في الحي الجديد على اطراف المدينة، وصل ، حيا السكرتارية... ودخل يقلب البريد اليومي ومن ثم مذكريات عمل اليوم، اولا ارسال كتاب الموافقة على الصفقة الجديدة، والثاني ارسال الموظف الى البنك لايداع مبلغ جديد في الرصيد ، والتهيؤ لاجتماع الادارة من اجل حث الموظفين للعمل بجد أكثر لتحقيق أكبر نسبة ارباح تنقل شركته إلى امبراطورية، وبعدها سيكون غداء عمل مع شركة جديدة من أجل التعاون والعمل، وبعد الغداء اجتماع ملتقى رجال الاعمال،حيث موقعه المرموق فيه ، والذي يخطط من خلاله أن يكون ذو مكانة سياسية واجتماعية كبيرة، وبعدها واجبات الافراح والاتراح، وقضاء السهرة مع بعض الاصدقاء في ذلك المنتجع قبل ان يعود الى البيت في منتصف الليل الى زوجته التي اختارها بعناية فائقة....
شباب، صحة ، مال ، مكانة ، رفاهية، عمل ممتع، نجاح يتلو نجاح،طموح لا يتوقف، نِعَمْ وأرزاق لا تعد ولا تحصى....
سؤال ما الذي يمكن أن يجعل مثل هذا كئيبا،أو متشائما، أو يائسا، أو مهموما او قلقا؟؟؟
بقيت الروح، الروح وما يرضيها وما يسعدها وما يلبي مطالبها... إذا إكتملت فهو أقرب للملائكة...
المال له أثر كبير في السعادة

 JoJo no Kimyou na Bouken Part 5: Ougon no Kaze


أفضل بارت في العمل حتى الان (بعد البارت الثاني) على عكس البارت الرابع الشبه فيليري والذي كان في أغلب الأوقات بلا حبكة أو هدف

في هذا الجزء القصة ثابتة من البداية الى النهاية، محاولة كشف اللثام عن هوية الزعيم والاطاحة به ..والقتالات وقدرات الستاندز هي الافضل في العمل حتى الان

مالاحظته في جوجو هو أن الشخصيات الثانوية دائما ما تكون أفضل من الشخصية الرئيسية -فقط جوزيف البارت الثاني هو الذي شذ عن هذه القاعدة-

ولم يختلف هذا الامر في هذا الجزء فبرونو أفضل بكثير من جيورنو وهذا الاخير يذكرني كثيرا بجوتارو البارت الثالث الممل، كلاهما لايصلحان كشخصية رئيسية لسوءهما

لا أدري لماذا لم يركز الكاتب على حقيقة كون جيورنو إبن ديو .. وجعله يعلم بهذه الحقيقة ويصارع لكي لا يكون مثل والده او شيء من ذا القبيل بيد أن الكاتب فشل في مجددا في جعل شخصيته الرئيسية عميقة وجذابة وإنتهى بها المطاف على الجانب فيما الشخصيات الثانوية حصلت على قدر أكبر من البناء ..

كثير من الشخصيات مزعجة ولم تعجبني وأرى أن هذا البارت هو الاضعف من ناحية الشخصيات، الزعيم شخصية جيدة وفي نفس مستوى كيرا، ويستمر ديو في كونه اسوا فيلن في السلسلة حقيقة لا افهم سبب هوس الجميع بهذه الشخصية الحثالية ..

أسلوب الكاتب تغير كثيرا منذ البارت الأأول عندما يتعلق الأمر بقتل الشخصيات، في البارت الرابع أعطى ليوسكي القدرة على إصلاح أي شيء وبعمية هذا لم يمت أحد من الطاقم، وهاهو ذا يعطي جيورنو ذات القدرة تقريبا، ميستا مات على الاق ل5 مرات في هذا الموسم ههه

عموما هذا البارت هو أكثر بارت إستمتعت به رغم عيوبه الكثيرة .. وحري بي القول أنه بعد مشاهدتي لجميع الأجزاء فلا زلت لا أفهم المديح الكبير الذي يتلقاه جوجو، شونين جيد لا ريب فيه لكنه في نفس مستوى أعمال مثل بليتش وناروتو ولا يرقى البتة لاعمال كهانتر والعمالقة

أحدث التدوينات

الربح من الإنترنت