- Unknown
- 2:49 م
- ISLAM
- لاتوجد تعليقات
بسم الله الرحمن الرحيم
أثابكم الله فضيلة الشيخ : ماهي علامات وظواهر حب الله للإنسان أثابكم الله ؟
في الحقيقة هذا الأمر عظيم ! محبة الله للعبد والإحاطة بالعلامات والإمارات من الصعوبة مماكان لكن هناك أمور دلت عليها بالكتاب والسنة .
أول دليل على محبة الله للعبد وإرادته الخير به هدايته للدين ، فالعبد الذي يهتدي بهداية الله ويلتزم طاعة الله عزوجل كان هذا من أعظم الدلائل على أن الله يحبه وان الله يُرِيد به خير لأن الله يُعطي الدنيا من أحب وكره ولكن لايعطي الدين الا لمن أحب . لايعطي نعمة الدين الإ لمن أحب !
واعلم علم اليقين ان السجدة التي تسجدها بين يدي الله وتعلم مقدار فضل الله عليك بها لتقطع لسانك بالثناء على الله وما أديت شيء من حقه
كيف هداك للتوحيد ؟ وكيف أعانك ووفقك وسددك وصرف عنك كل الفتن حتى تسجد بين يديه ؛ فترفع درجتك وتكفر خطيئتك !
ياليت الناس يشعرون بنعمة الله عزوجل عليهم !
أعظم دليل على حب الله للعبد هدايته للدين ثم إذا أردت ان تعرف مقدار منزلة العبد لمحبة الله له فأنظر مقدار هذا الدين في قوله وعمله واعتقاده ؛ فإذا وجدت انه انصرف الى الله عزوجل بكليته قلباً وقالباً فأعلم ان محبة الله له تامة وان محبة الله له كاملة
إذا وجدت عبد مليء القلب بالله وحده لاشريك له لا تسمع منه شكوى يشتكي فيها لغير الله وحده لاشريك له لاتجده يتذمر ولا يسخط تجده راضٍ عن الله في جميع أحواله مستمسك بدين الله عزوجل فَلَو صبت عليه فتن الدنيا لايمكن ان يفرط بشعرة من دين الله عزوجل الذي هداه إليه !
في الحقيقة هذا الأمر عظيم ! محبة الله للعبد والإحاطة بالعلامات والإمارات من الصعوبة مماكان لكن هناك أمور دلت عليها بالكتاب والسنة .
أول دليل على محبة الله للعبد وإرادته الخير به هدايته للدين ، فالعبد الذي يهتدي بهداية الله ويلتزم طاعة الله عزوجل كان هذا من أعظم الدلائل على أن الله يحبه وان الله يُرِيد به خير لأن الله يُعطي الدنيا من أحب وكره ولكن لايعطي الدين الا لمن أحب . لايعطي نعمة الدين الإ لمن أحب !
واعلم علم اليقين ان السجدة التي تسجدها بين يدي الله وتعلم مقدار فضل الله عليك بها لتقطع لسانك بالثناء على الله وما أديت شيء من حقه
كيف هداك للتوحيد ؟ وكيف أعانك ووفقك وسددك وصرف عنك كل الفتن حتى تسجد بين يديه ؛ فترفع درجتك وتكفر خطيئتك !
ياليت الناس يشعرون بنعمة الله عزوجل عليهم !
أعظم دليل على حب الله للعبد هدايته للدين ثم إذا أردت ان تعرف مقدار منزلة العبد لمحبة الله له فأنظر مقدار هذا الدين في قوله وعمله واعتقاده ؛ فإذا وجدت انه انصرف الى الله عزوجل بكليته قلباً وقالباً فأعلم ان محبة الله له تامة وان محبة الله له كاملة
إذا وجدت عبد مليء القلب بالله وحده لاشريك له لا تسمع منه شكوى يشتكي فيها لغير الله وحده لاشريك له لاتجده يتذمر ولا يسخط تجده راضٍ عن الله في جميع أحواله مستمسك بدين الله عزوجل فَلَو صبت عليه فتن الدنيا لايمكن ان يفرط بشعرة من دين الله عزوجل الذي هداه إليه !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق