- Unknown
- 1:23 م
- لاتوجد تعليقات
الأمل والتفائل و السعادة في الحياة،
الأمل والتفائل هما زهرة الحياة، فبهما تزداد رونقاً وجمالاً، ويبعثان نوراً يضيئ طريقنا، ويمنحنا القوة والعزيمة للاستمرار،
ويمنحاننا نظرة إيجابيّة تبعث في النفس الطمأنينة والراحة،
ويشعراننا أن كلّ شيء ممكن، لذلك لم أجد أجمل من هذه العبارات التي تدل على التفائل والأمل
رغم المآسي لا نملك إلا أن نبتسم، فقد لا تُساوي الحياة شيء لكن لا شيء يساوي الحياة.
إذا أردت أن تعيش حياة مليئة بالفرح والرضى فما عليك إلّا أن تجعل التفاؤل والسعادة منهج وهدف تسير عليه،
فبالتفاؤل تتحقق السعادة، وبالسعادة يتحقق الرضى،
فهما من أساسيات الحياة المثالية التي يتمناها كل إنسان،
إن كان من ذوي الاحتياجات الخاصة أو شخص سوي
السعادة والأمل كلمتان مترابطتان،
فالأمل يعطينا الشعور بالسعادة ويحفّزنا دائماً للتفاؤل وللعطاء
وأنّه هناك متّسع من الوقت لنفعل شيء أو لنحقق حلم فيبقى الأمل لننسى الألم
السعادة هي أن تؤدّي واجبك، وكلّما كان الواجب أصعب، كانت السعادة أعظم.
فالتضحية هي جوهرة المروءة وهي التي تصنع السعادة بين البشر.
إن السعادة لا تختصر على الرفاهية المادية السعادة
هي قبل كل شيء التقاسم: تقاسم المسرات والمرارات
أواجه المصاعب بابتسامة، أقابل بالاحسان الأساءة،
أنثر على الجراح البلسم
وأمضي مرحاً ناسياً وجعي،
فمصدر السعادة داخلي،
وداخلي لا تنضب السعادة،
السعادة مفتاح الحياة الجميلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق