- Unknown
- 1:40 ص
- لاتوجد تعليقات
وجه الادعاء الفرنسي اتهامات لسبعة أشخاص تتعلق بقتل مدرس فرنسي بقطع رأسه، بالقرب من مدرسته الأسبوع الماضي.
واستُهدف صمويل باتي، 47 عاما، بسبب عرض رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد على طلابه.
وقُتل مرتكب الجريمة، عبد الله أنزوروف البالغ من العمر 18 عاما، برصاص الشرطة بعد وقت قصير من الهجوم الجمعة الماضي.
لكن سبعة أشخاص، من بينهم طالبان ووالد أحد تلاميذ السيد باتي، اعتقلوا في الأيام التي أعقبت جريمة القتل.
وقال ممثلو الادعاء يوم الأربعاء إن ستة من المشتبه بهم اتهموا بالتواطؤ في جريمة قتل إرهابية وخضعوا لتحقيق قضائي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق