- Unknown
- 4:07 م
- الأخبار
- لاتوجد تعليقات
♦️بشكل مفاجئ وصادم.. الصحافي صلاح الدين الغماري يغادرنا إلى دار البقاء، بسبب سكتة قلبية.
إنا لله وإنا إليه راجعون
و هذه نبذة عن حياة الفقيد رحمع الله
الإعلامي صلاح الدين الغماري ابن مدينة #مكناس تزاد نهار 8 أبريل 1970 وعاش في احضان أسرة مثقفة وتعلم منها بزاف الحوايج لي خلاتو دابا واحد من الصحافيين الكبار فالمغرب.
الأب ديال صلاح الدين كان ديما حريص على ولدو باش يكون ضابط قواعد اللغة العربية ، واخا حتى كبر شوية وخدم مع خالو أحمد بلمهدي الحبيب في جريدة السفير المغربية ومكناس إكسبريس في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات ومزال الأب ديالو كيصحح معاه المقالات لي كان يكتبهم.
صلاح الدين الغماري دخل للصحافة وهو في سن صغير بزاف وملي دار 20 عام مشى يتكون في الصحافة تخصص السمعي البصري وتعرف على خبايا الميدان الرياضي ولات عندو عليه معرفة جيدة وإلمام كبير لي زاد دعم التجربة ديال صلاح الدين مع خالو في نفس الميدان.
صلاح الدين الغماري قبل ما يدخل للمغرب ويشتغل في القسم السياسي وتقديم النشرات الاخبارية كان عايش في #روسيا لسنوات طويلة تما تعرف على زوجته وولد معاها جوج بنات وقرر باش يعيش في الدار البييضاء
صلاح الدين الغماري اتقانو للغة العربية خلات القناة الثانية تعينو كرئيس للقسم الرياضي العام لي فات من ورا لحسن فاتح ومن ورا ما تراجع مستوى القسم الرياضي ملي مشى حسن بوطبسيل للقناة الرياضية.
صلاح الدين الغماري تميز بمقولته الشهيرة "نهاية النشرة.... إلى اللقاء" الحب ديالو لخدمتو والصرامة ديالو في ممارسة المهنة وإتقانها على أحسن وجه خلا القناة الثانية تختارو على باقي الزملاء ديالو في عدة أنشطة منها البرنامج ديال الساعة أسئلة ديال #كورونا ، انطلاقا من هاد البرنامج صلاح الدين الغماري ماشي غير دخل لبيوت المغاربة ، التجاوب ديالو المهني والعاطفي مع أسئلة المواطنين خلاه يدخل حتى لقلوب المغاربة وولا كلشي كيشكرو ويهدر عليه وهادشي لي خلاه شخصية الحدث بامتياز.
#أسئلة_كورونا
#دوزيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق